أعلنت الأمم المتحدة عن ارتفاع عدد ضحايا الاتجار بالبشر بنسبة 25% مقارنة بمستويات ما قبل جائحة كورونا عام 2019، وفق تقريرها الأخير “المخدرات والجريمة”.
وأوضح التقرير أن الظاهرة تفاقمت بسبب الصراعات والكوارث المناخية والهجرة، حيث تم استغلال الضحايا في العمل القسري والاحتيال عبر الإنترنت، مع تعرض النساء والفتيات للاستغلال الجنسي.
وأشار التقرير إلى أن الأطفال يمثلون 38% من الضحايا المعروفين، مع ارتفاع كبير في أعداد القاصرين غير المصحوبين بذويهم، خاصة في أوروبا وأميركا الشمالية.
ووفق التقرير، شهدت جنوب الصحراء الكبرى وأميركا الشمالية وغرب أوروبا أعلى نسب الزيادة في الحالات المكتشفة.
رابط دائم: https://hyat.cz/buwh9